السلام عليكم سيدي الكريم
هناك استفسار على جواب السائل الذي تاب من الزنى توبة نصوحة ولكن ألا تخجل نفسه كلما رأى نتيجة عمله (ولد الزنا)؟ إذا كان فَرَضَاً في نفس المكان.
هل يخجل سيدنا خالد الذي حارب وقاتل الصحب الكرام في مواقع عدة وقتل منهم؟! هل يخجل بعد إسلامه وتوبته إذا التقى بمن قاتلهم، أو بأولاد من قتلهم؟! أم نقول رضي الله عنه.
وغدا سيف الله المسلول، فهل يُخجله ذلك أم يمنحه دفعةً وقوةً لينطلق بأعمال الخير والصلاح للتعويض عما مضى؟